Thursday, 11 December 2025

جاري التحميل...

جاري التحميل...

عاجل
الشرع يتقبل أوراق اعتماد سفراء لبنان وقطر والإمارات لدى سوريا

الشرع يتقبل أوراق اعتماد سفراء لبنان وقطر والإمارات لدى سوريا

December 10, 2025

المصدر:

الوكالة الانباء المركزية

تقبل الرئيس السوري أحمد الشرع أوراق اعتماد سفراء عدد من الدول العربية، بحضور وزير الخارجية والمغتربين أسعد حسن الشيباني.

وتقبل الشرع أوراق اعتماد السفير خليفة عبد الله آل محمود، سفير دولة قطر لدى الجمهورية العربية السورية، وأوراق اعتماد السفير حمد راشد بن علوان الحبسي، سفير دولة الإمارات العربية المتحدة، وأوراق اعتماد السفير هنري قسطون، سفير الجمهورية اللبنانية.

 

 

Posted byKarim Haddad✍️

الجيش الإسرائيلي يتأهب بعد رصد تهديد إيراني!
December 11, 2025

الجيش الإسرائيلي يتأهب بعد رصد تهديد إيراني!

أعلنت صحيفة “يديعوت أحرونوت”، “رصد تهديد إيراني على الحدود الشرقية لإسرائيل”، مشيرة إلى أن طهران لم تتخل عن خطة قاسم سليماني، قائد فيلق القدس في الحرس الثوري حتى اغتياله في عام 2020، والتي تهدف إلى إحاطة إسرائيل بـ “حلقة مزدوجة من النار”.

وجاء في تقرير الصحيفة الإسرائيلية أن الجيش الإسرائيلي يقوم حالياً، بإعادة نشر قواته في المنطقة، حيث تقوم بإعادة إشغال المواقع العسكرية التي تم التخلي عنها في السابق، ويتم إنشاء 5 ألوية من جنود الاحتياط.

وأشارت الصحيفة إلى أن الجهة المكلفة حاليًا بالقطاع الشمالي من الحدود الشرقية هي “فرقة جلعاد”، التي تأسست أخيرًا وتعمل تحت قيادة المنطقة المركزية، ومهمتها هي حماية القطاع الشمالي من الحدود الشرقية.

وقالت إنه عند اكتمال إنشاء الفرقة، ستعمل تحت قيادتها ألوية إقليمية، مشيرة إلى أنه، في الماضي، كانت معظم هذه المنطقة تحت سيطرة لواء واحد، وهو لواء غور الأردن، بينما مسؤولية القطاع الجنوبي من الحدود مع الأردن فهي لفرقة “إدوم 80″، التي تعمل تحت قيادة المنطقة الجنوبية.

وفقا للصحيفة، في أساس مفهوم الدفاع المحدث عن الحدود الشرقية، والذي يُعرف باللغة العسكرية بـ “سيناريو المرجعية”، تكمن رؤيتان استراتيجيتان:

الرؤية الأولى: أن إيران لم تتخل عن خطة قاسم سليماني، قائد فيلق القدس في الحرس الثوري حتى اغتياله في عام 2020، والتي تهدف إلى إحاطة إسرائيل بـ “حلقة مزدوجة من النار” (صواريخ وطائرات مسيرة) وقوات برية متسللة، والتي ستعمل معاً في التوقيت المناسب وتؤدي إلى تدمير دولة إسرائيل بحلول عام 2040.

الرؤية الثانية: الهجوم المروع لحماس في تشرين الأول 2023 أربك الخطة الإيرانية، وتسبب بشكل غير مباشر في أن يصبح الأردن مسار هجوم محتمل وتهديداً مركزياً لإسرائيل.

إلى ذلك، أكدت “يديعوت أحرونوت” أن القادرين على دفع هجوم على إسرائيل من الأراضي الأردنية وجنوب سوريا هم الميليشيات الشيعية من العراق والحوثيون من اليمن.

وأحد السيناريوهات التي يجب أخذها في الاعتبار، هو أن المجموعات المسلحة التابعة لهذه الميليشيات يمكن أن تصل، بل وقد تصل، عبر قيادة سريعة في مركبات “بيك أب” في غضون ساعات قليلة من العراق إلى الحدود مع الأردن، أو إلى الجولان السوري، لتفاجئ قوات الأمن الأردنية، وبدون توقف تصل إلى جسور ومعابر الأردن وتحاول شن هجوم مفاجئ على الأراضي الإسرائيلية.

قد يتسلل هؤلاء المسلحون إلى المنطقة الواقعة جنوب بحيرة طبريا، أو إلى وسط غور الأردن، بما في ذلك “جسر اللنبي” و”جسر آدم” اللذان يمكن من خلالهما الانطلاق نحو القدس.