Tuesday, 23 September 2025

جاري التحميل...

جاري التحميل...

عاجل
عائلة ياسر أحمد الباز المسجون في مصر تطالب بإعادته إلى كندا

عائلة ياسر أحمد الباز المسجون في مصر تطالب بإعادته إلى كندا

December 13, 2019

المصدر:

أعربت عائلة المواطن الكندي ياسر أحمد الباز، المسجون في مصر منذ عشرة أشهر، عن أملها في أن يطلب وزير الخارجية الكندي فرانسوا فيليب شامبان الذي يزور مصر هذا الأسبوع من سلطات القاهرة إطلاق سراح الباز وأن يعيده معه إلى كندا.

"والدي يسأل كل يوم عمّا تقوم به كندا من أجل إطلاق سراحه وإعادته إلى المنزل"، قالت أمس أمل، ابنة ياسر أحمد الباز، في مؤتمر صحفي عقدته في أوتاوا.

ويحمل أحمد الباز الجنسية المصرية إلى جانب الجنسية الكندية. وهو مهندس في الحادية والخمسين من عمره ومن سكان مدينة أوكفيل في مقاطعة أونتاريو. وأوقفته السلطات المصرية في مطار القاهرة في شباط (فبراير) الفائت فيما كان يستعد للعودة إلى كندا بعد رحلة عمل قام بها إلى مصر.

وتقول أمل الباز إن والدها هاجر من مصر إلى كندا قبل أكثر من 20 عاماً وإن السلطات المصرية تعرف أنه يحمل الجنسية الكندية.

وتؤكد أمل الباز أنّ والدها "لم يقترف أي شيء خاطئ على الإطلاق" وأنّ "ليس لديه أي انتماء سياسي على الإطلاق"، وتضيف أنه "يعاني كثيراً" و"يحتاج لمساعدة طبية ولأن يعود إلى أسرته".

وفي أوتاوا قال الناطق باسم وزارة الخارجية الكندية آدم أوستن إن الوزير شامبان أثار قضية الباز أمس مع نظيره المصري سامح شكري.

وزار الوزير شامبان مصر للمشاركة في منتدى أسوان للسلام والتنمية المستداميْن الذي أنهى أعماله اليوم.

"سنواصل إثارة هذه المسألة لدى أعلى المستويات في الحكومة المصرية، وسيظل المسؤولون القنصليون (الكنديون) في تواصل منتظم مع السلطات المحلية"، قال آدم في رسالة بالبريد إلكتروني، مضيفاً أنه غير قادر على إعطاء مزيد من التفاصيل لأسباب تتعلق بالخصوصية.

 

المصدر : وكالة الصحافة الكندية / راديو كندا الدولي

Posted byKathy Ghantous✍️

كندا تعترف رسميًا بدولة فلسطين وتؤكد دعمها لحل الدولتين
September 21, 2025

كندا تعترف رسميًا بدولة فلسطين وتؤكد دعمها لحل الدولتين

أعلن رئيس الوزراء الكندي مارك  كارني، في بيان رسمي اليوم، عن اعتراف كندا بدولة فلسطين، مؤكدًا التزام بلاده الثابت بدعم حل الدولتين كسبيل لتحقيق سلام دائم في الشرق الأوسط. ويأتي هذا الإعلان في إطار جهد دولي منسق للحفاظ على إمكانية تحقيق هذا الحل، في ظل التحديات المتزايدة التي تهدد هذا الهدف.

وأوضح كارني في بيانه أن سياسة كندا منذ عام 1947 كانت تقوم على دعم إقامة دولة فلسطينية ذات سيادة وديمقراطية وقابلة للحياة، تعيش بسلام وأمان إلى جانب دولة إسرائيل. ومع ذلك، أشار إلى أن هذا الهدف تعرض لانتكاسات كبيرة بسبب عوامل متعددة، منها هجوم حركة حماس الإرهابي في 7 أكتوبر 2023، وتوسع الاستيطان الإسرائيلي في الضفة الغربية وشرق القدس، إلى جانب العنف المتصاعد من المستوطنين ضد الفلسطينيين، وقرارات مثل خطة التسوية E1 وتصويت الكنيست الإسرائيلي لضم الضفة الغربية.

وأدان رئيس الوزراء الكندي بشدة الأعمال التي ساهمت في تفاقم الأزمة الإنسانية في غزة، بما في ذلك عرقلة وصول المساعدات الإنسانية الأساسية مثل الغذاء، مما تسبب في مجاعة مدمرة وقابلة للمنع، وهو ما يُعد انتهاكًا للقانون الدولي. كما أكد أن حركة حماس، التي وصفها بأنها “سرقت من الشعب الفلسطيني وخدعته في حياته وحريته”، يجب أن تُطلق سراح جميع الرهائن، وتُنزع سلاحها، وتُمنع من أي دور في حكم فلسطين المستقبلي.

وأضاف كارني أن الاعتراف بدولة فلسطين، بقيادة السلطة الفلسطينية، يهدف إلى تمكين الأطراف التي تسعى إلى التعايش السلمي وإنهاء نفوذ حماس، مشددًا على أن هذا الاعتراف لا يعني بأي شكل من الأشكال تشريع الإرهاب أو مكافأته. وأكد استمرار دعم كندا الثابت لدولة إسرائيل وأمن شعبها، الذي لا يمكن ضمانه إلا من خلال تحقيق حل الدولتين الشامل.

وأشار البيان إلى أن السلطة الفلسطينية قدمت تعهّدات لكندا والمجتمع الدولي بإجراء إصلاحات جذرية في الحوكمة، بما في ذلك إجراء انتخابات عامة في عام 2026 دون مشاركة حماس، ونزع السلاح من الدولة الفلسطينية. وستعزز كندا جهودها لدعم السلطة الفلسطينية في تنفيذ هذه الإصلاحات، بالإضافة إلى العمل مع الشركاء الدوليين لتطوير خطة سلام موثوقة، وترتيبات أمنية واضحة، وتقديم مساعدات إنسانية واسعة النطاق إلى غزة.

واختتم كارني بيانه بالتأكيد على أن هذا الاعتراف يتماشى مع مبادئ تقرير المصير وحقوق الإنسان الأساسية المنصوص عليها في ميثاق الأمم المتحدة، ويعكس السياسة المتسقة لكندا على مدى أجيال. وأعرب عن أمله في أن تسهم هذه الخطوة في بناء مستقبل سلمي لكل من دولة فلسطين ودولة إسرائيل.  

 

رئيس الحكومة الكندية مارك كارني يحتفل مع CPKC بتصدير القمح إلى المكسيك ويبرز صناعة هاميلتون
September 21, 2025

رئيس الحكومة الكندية مارك كارني يحتفل مع CPKC بتصدير القمح إلى المكسيك ويبرز صناعة هاميلتون

 

إلتقى كيث كريل، الرئيس التنفيذي لشركة السكك الحديدية الكندية الباسيفيكية كانساس سيتي

(CPKC)، ورئيس الحكومة الكندية مارك كارني، اليوم في محطة حبوب بمدينة مكسيكو سيتي، للاحتفال بوصول قطار وحدة يحمل قمحًا من مانيتوبا، مع الإشادة بعلامة “ناشيونال ستيل كار” على عربة شحن مغطاة تابعة لـ CPKC، تم تصنيعها في هاميلتون، أونتاريو.

وفي ظل التحديات التجارية في أمريكا الشمالية، تسعى CPKC إلى تعزيز الروابط بين كندا والمكسيك عبر شبكتها في الولايات المتحدة. وأكدت الشركة في منشور على وسائل التواصل الاجتماعي أن هذا الحدث “يبرز الفرص المتاحة لمزارعي الحبوب في غرب كندا والمصدرين في كندا والولايات المتحدة لتوسيع أسواقهم”. وتشمل الشحنات إلى المكسيك القمح، الشوفان، زيوت الكانولا، والمحاصيل المتخصصة.

القطار، الذي قطع حوالي 3200 ميل لنقل قمح “كندا ويسترن ريد سبرينغ” من مانيتوبا، يعكس التزام CPKC، التي تأسست في 2023، بدعم التجارة الحرة في أمريكا الشمالية. وأشار كريل إلى الترابط الاقتصادي بين كندا والمكسيك والولايات المتحدة، موضحًا أن الرسوم الجمركية المحتملة قد تدفع الشركات لاستكشاف أسواق بديلة، مما يعزز دور CPKC في التجارة البينية.

وحضر الحدث أيضًا وزيرة الشؤون الخارجية أنيتا أناند ووزير التجارة الكندية-الأمريكية دومينيك لوبلان، مؤكدين أهمية الشراكة بين الصناعة الكندية والتجارة الدولية.