Monday, 8 September 2025

جاري التحميل...

جاري التحميل...

عاجل
روجيه فغالي يحسم لقب رالي لبنان للمرّة الثالثة توالياً والـ18 في مسيرته

روجيه فغالي يحسم لقب رالي لبنان للمرّة الثالثة توالياً والـ18 في مسيرته

September 7, 2025

المصدر:

وكالة الأنباء المركزية

لقب جديد لروجيه فغالي وجوزيف مطر

أحرز روجيه فغالي وملاحه جوزيف مطر على "تويوتا جي ار ياريس" لقب رالي لبنان الدولي الـ47، الذي ينظمه النادي اللبناني للسيارات والسياحة برعاية رئيس الجمهورية العماد جوزف عون.

 

فغالي ومطر (موقع biser3a)

فغالي ومطر (موقع biser3a)

ويندرج هذا السباق ضمن الجولة الخامسة ما قبل الأخيرة من بطولة الشرق الأوسط للراليات للعام الجاري وتبلغ مسافته الإجمالية 624.41 كلم منها 192.44 كلم طول المراحل الخاصة وعددها 11.

 

Posted byKarim Haddad✍️

دونالد ترامب يؤخر موعد انطلاق نهائي أميركا المفتوحة
September 7, 2025

دونالد ترامب يؤخر موعد انطلاق نهائي أميركا المفتوحة

آخر رئيس أميركي يحضر هذه البطولة الكبرى في منصبه هو بيل كلينتون 

وصل الرئيس الأميركي دونالد ترامب إلى فلاشينغ ميدوز موقع بطولة الولايات المتحدة المفتوحة، آخر البطولات الاربع الكبرى في كرة المضرب، في نيويورك الأحد لمشاهدة المباراة النهائية بين الإيطالي يانيك سينر والإسباني كارلوس ألكاراز، إلا أن الإجراءات الأمنية المتخذة لقدومه أدت إلى تأخير انطلاقها.

ورحب الرئيس الأميركي حوالي الساعة 1:45 ظهرا بالتوقيت المحلي (5:45 مساء بتوقيت غرينتش)،  بإيجاز بالجمهور في ملعب آرثر آش، حيث كانت المدرجات لا تزال فارغة بنسبة ثلاثة أرباعها، برفع يده ثم قبضته.

واستُقبل ترامب بمزيج من التصفيق والصافرات، طغى عليه صوت الموسيقى في الملعب. ثم عاد إلى جناحه في الملعب.

كارلوس ألكاراز (أ ف ب)

وعاد الرئيس بعدها إلى المدرجات لعزف النشيد الوطني الأميركي، حيث قوبل بالتصفيق، وفي الوقت نفسه بصيحات استهجان بين الحين والآخر.

ورافق ترامب، وهو من مواليد نيويورك، العديد من الشخصيات البارزة لمتابعة المواجهة، في عودته إلى ملعب فلاشينغ ميدوز بعد غياب دام عقدًا من الزمن، حيث كان يحضر البطولة بانتظام سابقًا.

ورغم أن ترامب يتمتع بدعم محدود في مدينته الأم، إلا أن أغلبية سكانها من الديمقراطيين.

وقبل ذلك بدقائق قليلة، وبينما كانت الطوابير الطويلة لا تزال ظاهرة عند مدخل ملعب آرثر آش، وقبل دقائق فقط من موعد البداية المقرر، أجلت إدارة البطولة انطلاق المباراة النهائية إلى الساعة 2:30 ظهرا (6:30 مساء بتوقيت غرينيتش) "لضمان حصول المشجعين على وقت إضافي للوصول إلى مقاعدهم"، وفقا لبيان المنظمين.

وفُرض تفتيش أمني إضافي عند بوابات دخول الملعب الأحد بسبب قدوم الرئيس الأميركي إلى فلاشينغ ميدوز.

واستقبلت شركة رولكس، الراعي الرئيسي للبطولة، ترامب في مقصورتها داخل الملعب، حيث ظهر الرئيس لبعض الوقت إلى جانب الرئيس التنفيذي للشركة ووزير الخزانة الأميركية سكوت بيسانت.

وتأتي دعوة شركة الساعات الفاخرة بعد فرض ترامب تعريفة جمركية بنسبة 39% على سويسرا كجزء من حربه التجارية، وهي إحدى أعلى التعريفات المفروضة على الشركاء التجاريين للولايات المتحدة.

من جهة أخرى، أوضحت العديد من وسائل الإعلام الأميركية، أن منظمي البطولة طلبوا من القنوات التلفزيونية الناقلة للمباراة النهائية "الامتناع عن إظهار أي إزعاج مرتبط بوجود الرئيس، بأي شكل من الأشكال".

وتعرض الرئيس الجمهوري البالغ من العمر 79 عاما لصيحات استهجان من الجمهور عندما جاء لمشاهدة مباراة في فلاشينغ ميدوز في أيلول/سبتمبر 2015، قبل عام من فوزه المفاجئ بأول انتخابات رئاسية له.

وقال ألكاراس بعد فوزه الجمعة على الصربي نوفاك ديوكوفيتش في نصف النهائي "إنه شرف للبطولات بتواجد رئيس (دولة)، بغض النظر عن البلد الذي يقوده".

وأضاف المصنف الثاني عالميا والبالغ من العمر 22 عاما "لا أريد أن أتوتر من حضور الرئيس الأميركي، لكنني أعتقد أن حضوره للمباراة أمر رائع للتنس".

من جهته، اعتبر سينر المصنف أول عالميا أن "هذا يعني أن التنس مهم، ولذلك فإن حضور الرئيس الأميركي سيُسعد اللاعبين".

وحضر ترامب، وهو من أشد مُحبي المسابقات الرياضية، نهائي السوبر بول ونهائي كأس العالم للأندية هذا العام.

وكان آخر رئيس أميركي يحضر هذه البطولة الكبرى في منصبه هو بيل كلينتون الذي شاهد نهائي السيدات عام 2000 الذي فازت به مواطنته فينوس وليامس.

وكان ترامب والرئيس الديمقراطي التقيا في ذلك العام على هامش البطولة.

وتُظهر صورة نُشرت في أرشيف كلينتون الرسمي، بناءً على طلب موقع بوليتيكو، الرجلين في غرفة تبديل الملابس، بابتسامة عريضة، وبرفقتهما امرأتان، إحداهما ميلانيا كناوس، زوجة ترامب المستقبلية والسيدة الأولى الحالية.

 

كييزا رهينة القرار الخاطئ في ليفربول
September 7, 2025

كييزا رهينة القرار الخاطئ في ليفربول

كييزا يمتلك السرعة، المهارة، الجرأة على المرمى، والقدرة على الحسم

عندما انتقل اللاعب الإيطالي فيديريكو كييزا إلى نادي ليفربول، كان يُنظر إلى الصفقة باعتبارها الخطوة الأكبر في مسيرته، والتي ستفتح له أبواب العالمية. لكن، ومع مرور الوقت، بدأت هذه الخطوة تتحوّل إلى القرار الأسوأ في مشواره الكروي، بعدما انقلبت "فرصة العمر" إلى "فخ" جعله أسيراً لقرار اتخذه.


موهبة كييزا لم تكن محل شك منذ ظهوره الأول؛ فهو يمتلك السرعة، المهارة، الجرأة على المرمى، والقدرة على الحسم. هذه الصفات جعلت كثيرين يرونه الامتداد الطبيعي لأساطير مثل توتي وديل بييرو، خصوصاً بعد مساهمته الكبيرة في تتويج إيطاليا ببطولة يورو 2020. لكن بعد سلسلة من الإصابات، جاء قراره بالانتقال إلى ليفربول ليضعه أمام تحدٍ جديد ربما لم يكن هو الأنسب لتوقيته ومسيرته.

انضم كييزا إلى ليفربول في وقت كان فيه النادي يعيش مرحلة إعادة البناء بعد مغادرة يورغن كلوب وتعيين آرني سلوت. ومع تغيّر السياسة الفنية وأسلوب اللعب، حاول اللاعب التمسّك بحلمه، وبالفعل، استغل فرصته الأولى هذا الموسم حين قاد ليفربول لتحقيق الفوز على بورنموث في افتتاح الدوري، ليؤكد سلوت بعدها أنّ كييزا سيكون ضمن حساباته الأساسية، ما جعل اللاعب يرفض الكثير من العروض من أندية كبرى مثل نابولي وميلان.

لكن ما بدا وكأنه بداية مثالية لم يدم طويلاً؛ فالنادي كان قد أبرم صفقات هجومية بارزة في ميركاتو صيف 2025، وضعت كييزا في منافسة صعبة على موقعه داخل التشكيلة، لتتراجع فرصه تدريجياً رغم بدايته الإيجابية، خصوصاً مع وجود نجوم في الفريق مثل محمد صلاح.

وجاءت الصدمة الكبرى حين أعلن سلوت قائمة ليفربول المشاركة في دوري أبطال أوروبا، والتي شهدت استبعاد كييزا بشكل مفاجئ، مقابل منح الفرصة للشاب الواعد ريو نغوموها.

قرار الاستبعاد لم يكن مجرّد خطوة تكتيكية، بل إشارة واضحة إلى أنّ كييزا لم يعد ضمن أولويات المدرب على المستوى القاري، ليكون له تبعات خطيرة على اللاعب، أبرزها غيابه عن المشاركة القارية للموسم الثاني توالياً، وبالتالي محدودية اللعب في الأشهر الأولى من الموسم، وربما طوال الموسم.

كييزا بمواجهة أرسنال. (أ ف ب)
هذا سيؤثر أيضاً على تواجده مع منتخب إيطاليا حيث يستمر غيابه وعدم استدعائه، وبالتالي احتمالية الحرمان من المشاركة في كأس العالم 2026 في حال نجح الـ"أتزوري" في التأهل رسمياً، إذا استمر الوضع على ما هو عليه.

كييزا لم يعد نموذجاً للاعب الذي يقتحم التشكيلة الأساسية بموهبته، بل تحوّل إلى مثال جديد على اللاعبين الذين دفعوا ثمن القرار الخاطئ. فهو الآن "أسير الدكة" في ليفربول، وقد يواجه خطر تراجع مسيرته بشكل لا عودة فيها إن لم يتدارك الموقف سريعاً.