Monday, 15 December 2025

جاري التحميل...

جاري التحميل...

عاجل
غراهام يدعو واشنطن لعمل مشترك مع إسرائيل للقضاء على "الحزب"

غراهام يدعو واشنطن لعمل مشترك مع إسرائيل للقضاء على "الحزب"

December 10, 2025

المصدر:

الوكالة الانباء المركزية

حذّر السيناتور الأميركي ليندسي غراهام، الجمهوري عن كارولاينا الجنوبية، خلال مؤتمر "جيروزالِم بوست" في واشنطن، من أن ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان لن يقدم على الاعتراف بإسرائيل ما لم يحصل على "نتيجة أفضل للفلسطينيين"، مؤكداً أن مستقبله السياسي يعتمد على تحقيق تقدّم ملموس في هذا الملف.

وشدد غراهام على أن طريق التطبيع بين السعودية وإسرائيل يمر عبر تفكيك التنظيمات المدعومة من إيران، قائلاً: "يجب القضاء على حماس، ويجب نزع سلاح حزب الله. لن أُقْدِم على ملف التطبيع قبل أن تُشلّ ميليشيات إيران عن تنفيذ 7 تشرين الأول آخر."

وسخر السيناتور من فكرة نشر قوة دولية لنزع سلاح حماس، قائلاً: "لن تجدوا قوة جوية تقوم بذلك. ستجدون وحيد القرن أسرع. إسرائيل وحدها تستطيع القيام بذلك". ودعا إلى وضع "مهلة زمنية" للحركة، مضيفاً: "إذا لم تسلّم أسلحتها، فلتدخل إسرائيل وتقضي عليها."

وبخصوص لبنان، اعتبر غراهام أن "لا مستقبل للبنان طالما أنه يتسامح مع وجود حزب الله مسلحاً ولديه رغبة في تدمير إسرائيل"، مؤكداً أنه يدفع الإدارة الأميركية نحو الاستعداد لعمل مشترك مع إسرائيل. وقال: "عزّزوا الجيش اللبناني واعملوا مع إسرائيل للقضاء على هذه المنظمة."

وفي السياق نفسه، أعلن غراهام عن تقديم مشروع قانون جديد يعاقب الدول التي تستمر في شراء النفط والغاز الإيرانيين، مشيراً إلى أن الصين "أكبر المشترين" وأنها "يجب أن تغيّر سلوكها". واعتبر أن هذه الخطوة جزء من استراتيجية أوسع لإضعاف قدرة طهران على تمويل وتسليح حماس وحزب الله وفصائل أخرى.

وفي ما يتعلق بالاتفاق المحتمل بين السعودية وإسرائيل، رأى غراهام أن صفقات السلاح الأميركية المتقدمة، ومن ضمنها الطائرات الحديثة، قد تكون مبررة إذا أدت إلى "اختراق تاريخي". وقال: "إنه أفضل طرح منذ ثلاثة آلاف عام إذا أدى إلى سلام بين السعودية وإسرائيل. لا تدعوا هذه الفرصة تُغلق."

وختم مؤكداً أن الشرق الأوسط يشهد اصطفافاً إستراتيجياً نادراً، قائلاً: "هناك وحدة هدف. حماس وحزب الله ليسا المستقبل. اتفاقات أبراهام حقيقية. التغيير في العالم العربي حقيقي. لا تضيعوا هذه اللحظة."

 

Posted byKarim Haddad✍️

احباط "مخطط إرهابي" كان يستهدف أورانج ولوس أنجلوس ليلة رأس السنة
December 15, 2025

احباط "مخطط إرهابي" كان يستهدف أورانج ولوس أنجلوس ليلة رأس السنة

أحبط "مكتب التحقيقات الفيدرالي"، يوم الاثنين، مخططا إرهابيا في مقاطعة أورانج في ولوس أنجلوس في كاليفورنيا
وأعلنت المدعية العامة للولايات المتحدة، بأن مكتب التحقيقات أحبط مخططا لتفجير قنابل استهدف عدة مواقع، بما في ذلك عملاء الهجرة والمركبات، في أورانج ولوس أنجلوس.

وقالت وزيرة العدل الأميركية بام بوندي إن مكتب التحقيقات (إف بي آي) أحبط مخططا إرهابيا "ضخما ومروعا" كان يستهدف مقاطعتي أورانج ولوس أنجلوس في كاليفورنيا ليلة رأس السنة.

وأضافت بوندي في بيان أن "جماعة (تيرتل آيلاند ليبريشن فرونت)، وهي جماعة يسارية متطرفة، كانت تستعد لتنفيذ سلسلة تفجيرات تستهدف عدة مواقع في كاليفورنيا بدءا من ليلة رأس السنة".

وأوضحت الوزيرة أن المجموعة خططت أيضا لاستهداف عملاء إدارة الهجرة والجمارك ومركباتهم.

وبحسب وسائل إعلام أميركية فقد جرى توجيه اتهامات لأربعة أشخاص بالتآمر وحيازة عبوة ناسفة غير مسجلة. كما أفادت تقارير إعلامية بأنه تم اعتقال شخص خامس على صلة بالمجموعة في نيو أورلينز.

ويأتي إحباط هذا المخطط في وقت شهد فيه شاطئ بوندي هجوما مسلحا وصفته السلطات الأسترالية بأنه عمل "إرهابي ومعاد للسامية".

وقد أعلنت الشرطة الأسترالية أن رجلا يبلغ من العمر 50 عاما وابنه البالغ 24 عاما هما المسؤولان عن حادث إطلاق النار الجماعي الذي أسفر عن مقتل 15 شخصا على شاطئ بوندي الشهير خلال احتفال بعيد حانوكا.

 

هجوم بوندي.. هذا ما كشفته الشرطة!
December 15, 2025

هجوم بوندي.. هذا ما كشفته الشرطة!

أعلنت الشرطة الأسترالية، أنّ الشخصين المشتبه في ضلوعهما في الهجوم الذي وقع على شاطئ بوندي في سيدني هما أب وابنه، وأنها لا تبحث عن مشتبه به ثالثاً.

وأضافت الشرطة خلال إحاطة إعلامية، أن التحقيقات أظهرت أن شخصين فقط هما المسؤولان عن الهجوم على احتفال بعيد يهودي، الذي أسفر عن مقتل 16 شخصًا وإصابة 40 آخرين.

وقتلت الشرطة أحد المهاجمَين ويبلغ 50 عامًا، مما رفع الحصيلة الإجمالية للقتلى إلى 16.

وأصيب حوالى 40 شخصًا أيضًا، عندما فتح مسلحان النار على الاحتفال اليهودي ليل الأحد في بداية عيد الأنوار (حانوكا).

وقالت شرطة نيو ساوث ويلز في بيان إن "5 أشخاص ما زالت حالاتهم حرجة، بينما البقية في أوضاع بين خطيرة ومستقرة".

وأصيب الابن، مطلق النار الثاني، بجروح خطيرة، وهو حالياً في المستشفى تحت الحراسة.

وعرّفت وسائل إعلام محلية عن أحد المهاجمين على أنه يدعى نافيد أكرم، من دون أن توضح إن كان الوالد أو الابن.