Sunday, 12 October 2025

جاري التحميل...

جاري التحميل...

عاجل
إسرائيل تستهدف عنصرًا لحزب الله في برج قلاوية

إسرائيل تستهدف عنصرًا لحزب الله في برج قلاوية

October 12, 2025

المصدر:

الوكالة الانباء المركزية

بعد تصعيد إسرائيلي لافت خلال الساعات الـ24 الماضية، بدءاً من الغارات العنيفة على منطقة المصيلح فجر السبت، واستهداف سيارة على طريق بلدة برج قلاوية جنوبي لبنان، خرج المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، أفيخاي أدرعي، صباح اليوم، ليزعم أنّ "الجيش قضى على أحد عناصر حزب الله في برج قلاوية، والذي كان يهم بمحاولات لإعادة إعمار بنى تحتية عسكرية للتنظيم في جنوب لبنان".

ونشر أدرعي مشاهد جوية تُظهر لحظة الاستهداف.

وأضاف عبر "إكس": "هاجم الجيش الإسرائيلي أمس آلية هندسية استخدمها حزب الله لإعمار بنى تحتية عسكرية في منطقة بليدا في جنوب لبنان".

وقال: يواصل حزب الله محاولاته لإعادة إعمار بنى تحتية معرّضاً سكان لبنان للخطر ومستخدماً إيّاهم دروعاً بشرية"، معتبراً أنّ "محاولات إعادة إعمار البنى التحتية العسكرية في جنوب لبنان تُشكّل خرقاً للتفاهمات بين إسرائيل ولبنان".

https://twitter.com/i/status/1977229193265008709

 

 

Posted byKarim Haddad✍️

سلام اتّصل برجّي: لتقديم شكوى عاجلة إلى مجلس الأمن.. والاخير يعطي توجيهاته
October 12, 2025

سلام اتّصل برجّي: لتقديم شكوى عاجلة إلى مجلس الأمن.. والاخير يعطي توجيهاته

اتصل رئيس مجلس الوزراء الدكتور نواف سلام بوزير الخارجية السفير يوسف رجي، وطلب منه تقديم شكوى عاجلة إلى مجلس الأمن بشأن العدوان الإسرائيلي الأخير الذي استهدف منشآت مدنية وتجارية في المصيلح، بما يشكّل انتهاكًا فاضحًا للقرار 1701 ولترتيبات وقف الأعمال العدائية الصادرة في تشرين الثاني الماضي.

رجي يتحرك: وتباعا، أعطى وزير الخارجية يوسف رجي توجيهاته إلى مندوب لبنان الدائم لدى الأمم المتّحدة في نيويورك، بتوجيه شكوى عاجلة إلى مجلس الأمن وأمين عام الأمم المتحدة، بشأن شنّ الطائرات الحربية الاسرائيلية في 11 تشرين الأول/ أكتوبر 2025 غاراتٍ على مجموعةٍ من المعارض الخاصة بالجرافات والحفارات على طريق المصيلح- الزهراني في قضاء صيدا، ما أدّى إلى مقتل وجرح عدد من المدنيين، وإلى إلحاق أضرارٍ جسيمة يالمؤسسات التجارية المستهدفة.  

وطلب رجي من بعثة لبنان الدائمة في نيويورك نشر رسالة الشكوى وتوزيعها كوثيقةٍ رسمية على كافة الدول الأعضاء في مجلس الأمن.