Sunday, 7 December 2025

جاري التحميل...

جاري التحميل...

عاجل
لبنانيّة مرشّحة لمنصب الأمين العام للأمم المتحدة

لبنانيّة مرشّحة لمنصب الأمين العام للأمم المتحدة

December 5, 2025

المصدر:

الوكالة الانباء المركزية

علمت الـmtv أن الدبلوماسية اللبنانية الأصل إيفون عبد الباقي، مرشحة بشكل جدي لخلافة الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريس، الذي تنتهي ولايته في 31 أيلول 2026.

وتحظى عبد الباقي بفرص كبيرة للوصول إلى هذا المركز الأممي الرفيع، مستندة إلى سيرة مهنية حافلة، إضافة إلى قربها من الرئيس الأميركي دونالد ترامب، خلال الفترة التي أمضتها كسفيرة للإكوادور في واشنطن، والدور الأساس الذي لعبته في تحقيق السلام بين الإكوادور والبيرو في العام 1998، بعد صراع دام 50 عاماً، حين كانت مستشارة للرئيس الإكوادوري اللبناني الأصل أيضاً جميل معوض.

وإلى جانب الولايات المتحدة، شغلت عبد الباقي منصب سفيرة الإكوادور في كل من قطر، العراق، الأردن، لبنان، سلطنة عمان، سوريا وفرنسا. كما أنها عضو في مجلس السلام الدولي.

تولّت عبد الباقي مسؤوليات عدة في الإكوادور، فكانت وزيرة للتجارة الخارجية والصناعة والتكامل الاقتصادي والصيد البحري والتنافس بين عامي 2003 و2005، ورُشّحت لرئاسة الجمهورية في الأكوادور ولم تنجح. كما فازت عام 2006 في الانتخابات الوطنية كعضو في برلمان دول الأنديز الذي يضم مجموعة دول في أميركا الجنوبية. وانتُخبت عام 2007 رئيسة برلمان دول الأنديز بالإجماع.

كانت مرشحة في العام 2009 لوظيفة سكرتيرة منظمة اليونسكو في باريس، لكنها انسحبت في اللحظات الأخيرة لصالح مرشح آخر، وعيّنتها أخيراً المديرة العامة لليونسكو إرينا بوكوفا سفيرة للنوايا الحسنة لدى اليونسكو.

عبد الباقي مواليد الإكوادور في 23 شباط 1950، مجازة من معهد السوربون بالرسم والفنون، وحائزة على ماجستير من جامعة Harvard Kennedy School في الإدارة العام عام 1993. وتجيد 5 لغات وتكتب الشعر بثلاث لغات.

وهي ابنة المغترب اللبناني فؤاد خويص، الذي هاجر من قرية بتاتر في قضاء عاليه، الى الإكوادور، ومتأهلة من الدكتور سامي عبد الباقي.

 

Posted byKarim Haddad✍️

مستشار الولايات المتحدة د مسعد بولس يدين بشدة الهجوم السادس على شاحنة برنامج الأغذية العالمي في دارفور ويدعو لوقف فوري للعدائيات وتأمين وصول المساعدات الإنسانية دون عوائق
December 7, 2025

مستشار الولايات المتحدة د مسعد بولس يدين بشدة الهجوم السادس على شاحنة برنامج الأغذية العالمي في دارفور ويدعو لوقف فوري للعدائيات وتأمين وصول المساعدات الإنسانية دون عوائق

كتب الدكتور مسعد بولس، المستشار الأول للولايات المتحدة الأمريكية للشؤون العربية والإفريقية، على حسابه الرسمي في منصة إكس:

تدين الولايات المتحدة بشدة الهجوم بطائرة مسيّرة استهدف شاحنة تابعة لبرنامج الأغذية العالمي كانت تنقل مساعدات غذائية منقذة للحياة إلى النازحين في دارفور الفارين من الفظائع والمجاعة. ويُعد هذا الهجوم السادس الذي يطال مساعدات البرنامج في السودان خلال العام الجاري.

لقد لجأ طرفا النزاع إلى استخدام تجويع السكان كسلاح حرب، وهو أمر مرفوض تمامًا. يجب ألا يُستهدف العاملون في المجال الإنساني وممتلكاتهم تحت أي ظرف.

تدعو الولايات المتحدة الأطراف المتحاربة في السودان إلى الوقف الفوري للأعمال العدائية، والسماح بمرور المساعدات الإنسانية دون أي قيود أو عوائق.

 

البيت الأبيض يصدر استراتيجية الأمن القومي الجديدة: «أميركا أولاً» تتحول إلى وثيقة رسمية
December 5, 2025

البيت الأبيض يصدر استراتيجية الأمن القومي الجديدة: «أميركا أولاً» تتحول إلى وثيقة رسمية

أصدر البيت الأبيض اليوم وثيقة «استراتيجية الأمن القومي للولايات المتحدة» في 33 صفحة، حملت توقيع الرئيس الأميركي شخصياً في مقدمتها التي جاءت بلغة احتفائية غير مسبوقة بإنجازات الإدارة الحالية خلال الأشهر التسعة الأولى من ولايتها.

وافتتح الرئيس المقدمة بجملة لافتة: «على مدى الأشهر التسعة الماضية، أنقذنا أمتنا – والعالم – من حافة الكارثة والدمار»، مضيفاً أن إدارته نجحت في «استعادة قوة أميركا في الداخل والخارج، وإحلال السلام والاستقرار في عالمنا» بعد «أربع سنوات من الضعف والتطرف والإخفاقات المميتة» في إشارة واضحة إلى الإدارة السابقة.

وأكد الرئيس أن «لا إدارة في التاريخ حققت مثل هذا التحول الجذري في فترة قصيرة مماثلة»، مستعرضاً سلسلة إنجازات قال إن إدارته حققتها منذ اليوم الأول، من بينها:

•  استعادة «الحدود السيادية» ونشر الجيش لـ«وقف غزو البلاد».

•  إبعاد «الأيديولوجيات الجنسانية المتطرفة» عن القوات المسلحة وبدء استثمار بقيمة تريليون دولار لتعزيز الجيش.

•  إلزام حلفاء الناتو برفع الإنفاق الدفاعي من 2% إلى 5% من الناتج المحلي الإجمالي.

•  إطلاق إنتاج الطاقة المحلية وفرض تعريفات جمركية تاريخية لإعادة الصناعات الحيوية إلى الولايات المتحدة.

وفي الشق الخارجي، ذكر الرئيس أن عملية «المطرقة منتصف الليل» دمرت قدرة إيران على تخصيب اليورانيوم، كما أعلن تصنيف عصابات المخدرات والعصابات الأجنبية منظمات إرهابية. وادّعى أن إدارته أنهت خلال ثمانية أشهر فقط ثمانية صراعات دولية وإقليمية، من بينها النزاع بين كمبوديا وتايلاند، وكوسوفو وصربيا، وجمهورية الكونغو ورواندا، وباكستان والهند، وإسرائيل وإيران، ومصر وإثيوبيا، وأرمينيا وأذربيجان، إضافة إلى «إنهاء الحرب في غزة مع إعادة جميع الرهائن أحياء إلى عائلاتهم».

وختم الرئيس المقدمة بالقول: «أميركا قوية ومحترمة مرة أخرى، وبفضل ذلك نصنع السلام في جميع أنحاء العالم»، مؤكداً أن الوثيقة تمثل «خارطة طريق لضمان بقاء أميركا الأمة الأعظم والأكثر نجاحاً في تاريخ البشرية».

وتأتي الوثيقة في وقت تواصل فيه الإدارة الأميركية الحالية التركيز على شعار «أميركا أولاً» كمحور أساسي لسياستها الخارجية والداخلية، مع إعلان واضح عن نيتها مواصلة تعزيز كل أبعاد القوة الوطنية خلال السنوات المقبلة.