Sunday, 7 December 2025

جاري التحميل...

جاري التحميل...

عاجل
ترامب يكشف موقفه بشأن ترشحه لولاية ثالثة

ترامب يكشف موقفه بشأن ترشحه لولاية ثالثة

December 3, 2025

المصدر:

الوكالة الانباء المركزية

قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب،  إنه لن يترشح للانتخابات الرئاسية لعام 2028، متوقعا أن يخلفه شخص آخر من داخل إدارته.

وأوضح ترامب خلال اجتماع مجلس الوزراء بالبيت الأبيض، عندما سئل عن المرشح الجمهوري للانتخابات الرئاسية المقبلة: "لن أكون أنا، سيكون شخصا يجلس على هذه الطاولة. على الأرجح قد يكونان اثنين من الجالسين على هذه الطاولة، ربما يترشحان معا".

وكان يجلس إلى جانبي ترامب في الطاولة، نائب الرئيس جي دي فانس، ووزير الخارجية ماركو روبيو، ووزير الحرب بيت هيغسيث، ووزير الخزانة سكوت بيسنت، وآخرون.

ويعد فانس وروبيو هما الأكثر حظا لخلافة ترامب كمرشح للحزب الجمهوري.

وجاءت تصريحات ترامب بعد أشهر من التلميح إلى إمكانية خوضه لفترة رئاسية ثالثة، لكن الدستور الأميركي يمنع ذلك.

وينص التعديل 22 للدستور على أنه لا يجوز انتخاب أي شخص لمنصب الرئيس أكثر من مرتين، ومع ذلك ظل ترامب لشهورا يلمح إلى إمكانية الترشح للولاية الثالثة، وباع قبعات تحمل شعاره "ترامب 2028".

وفي أكتوبر الماضي، قال ترامب للصحفيين على متن الطائرة الرئاسية: "أعتقد أنه إذا قرأتم النص، أي الدستور، فالأمر واضح جدا… لا يسمح بالترشح، وهذا مؤسف".

وفي أغسطس الماضي، قال ترامب للصحفيين إن فانس هو "الأوفر حظا" لخلافته على رأس حركة "ماغا"، وإنه سيكون المرشح الأفضل للفوز بترشيح الحزب الجمهوري لعام 2028، لكنه تحدث أيضا بإيجابية عن روبيو، الذي سبق أن تنافس معه على منصب المرشح الجمهوري عام 2016.

 

Posted byKarim Haddad✍️

مستشار الولايات المتحدة د مسعد بولس يدين بشدة الهجوم السادس على شاحنة برنامج الأغذية العالمي في دارفور ويدعو لوقف فوري للعدائيات وتأمين وصول المساعدات الإنسانية دون عوائق
December 7, 2025

مستشار الولايات المتحدة د مسعد بولس يدين بشدة الهجوم السادس على شاحنة برنامج الأغذية العالمي في دارفور ويدعو لوقف فوري للعدائيات وتأمين وصول المساعدات الإنسانية دون عوائق

كتب الدكتور مسعد بولس، المستشار الأول للولايات المتحدة الأمريكية للشؤون العربية والإفريقية، على حسابه الرسمي في منصة إكس:

تدين الولايات المتحدة بشدة الهجوم بطائرة مسيّرة استهدف شاحنة تابعة لبرنامج الأغذية العالمي كانت تنقل مساعدات غذائية منقذة للحياة إلى النازحين في دارفور الفارين من الفظائع والمجاعة. ويُعد هذا الهجوم السادس الذي يطال مساعدات البرنامج في السودان خلال العام الجاري.

لقد لجأ طرفا النزاع إلى استخدام تجويع السكان كسلاح حرب، وهو أمر مرفوض تمامًا. يجب ألا يُستهدف العاملون في المجال الإنساني وممتلكاتهم تحت أي ظرف.

تدعو الولايات المتحدة الأطراف المتحاربة في السودان إلى الوقف الفوري للأعمال العدائية، والسماح بمرور المساعدات الإنسانية دون أي قيود أو عوائق.

 

البيت الأبيض يصدر استراتيجية الأمن القومي الجديدة: «أميركا أولاً» تتحول إلى وثيقة رسمية
December 5, 2025

البيت الأبيض يصدر استراتيجية الأمن القومي الجديدة: «أميركا أولاً» تتحول إلى وثيقة رسمية

أصدر البيت الأبيض اليوم وثيقة «استراتيجية الأمن القومي للولايات المتحدة» في 33 صفحة، حملت توقيع الرئيس الأميركي شخصياً في مقدمتها التي جاءت بلغة احتفائية غير مسبوقة بإنجازات الإدارة الحالية خلال الأشهر التسعة الأولى من ولايتها.

وافتتح الرئيس المقدمة بجملة لافتة: «على مدى الأشهر التسعة الماضية، أنقذنا أمتنا – والعالم – من حافة الكارثة والدمار»، مضيفاً أن إدارته نجحت في «استعادة قوة أميركا في الداخل والخارج، وإحلال السلام والاستقرار في عالمنا» بعد «أربع سنوات من الضعف والتطرف والإخفاقات المميتة» في إشارة واضحة إلى الإدارة السابقة.

وأكد الرئيس أن «لا إدارة في التاريخ حققت مثل هذا التحول الجذري في فترة قصيرة مماثلة»، مستعرضاً سلسلة إنجازات قال إن إدارته حققتها منذ اليوم الأول، من بينها:

•  استعادة «الحدود السيادية» ونشر الجيش لـ«وقف غزو البلاد».

•  إبعاد «الأيديولوجيات الجنسانية المتطرفة» عن القوات المسلحة وبدء استثمار بقيمة تريليون دولار لتعزيز الجيش.

•  إلزام حلفاء الناتو برفع الإنفاق الدفاعي من 2% إلى 5% من الناتج المحلي الإجمالي.

•  إطلاق إنتاج الطاقة المحلية وفرض تعريفات جمركية تاريخية لإعادة الصناعات الحيوية إلى الولايات المتحدة.

وفي الشق الخارجي، ذكر الرئيس أن عملية «المطرقة منتصف الليل» دمرت قدرة إيران على تخصيب اليورانيوم، كما أعلن تصنيف عصابات المخدرات والعصابات الأجنبية منظمات إرهابية. وادّعى أن إدارته أنهت خلال ثمانية أشهر فقط ثمانية صراعات دولية وإقليمية، من بينها النزاع بين كمبوديا وتايلاند، وكوسوفو وصربيا، وجمهورية الكونغو ورواندا، وباكستان والهند، وإسرائيل وإيران، ومصر وإثيوبيا، وأرمينيا وأذربيجان، إضافة إلى «إنهاء الحرب في غزة مع إعادة جميع الرهائن أحياء إلى عائلاتهم».

وختم الرئيس المقدمة بالقول: «أميركا قوية ومحترمة مرة أخرى، وبفضل ذلك نصنع السلام في جميع أنحاء العالم»، مؤكداً أن الوثيقة تمثل «خارطة طريق لضمان بقاء أميركا الأمة الأعظم والأكثر نجاحاً في تاريخ البشرية».

وتأتي الوثيقة في وقت تواصل فيه الإدارة الأميركية الحالية التركيز على شعار «أميركا أولاً» كمحور أساسي لسياستها الخارجية والداخلية، مع إعلان واضح عن نيتها مواصلة تعزيز كل أبعاد القوة الوطنية خلال السنوات المقبلة.