Sunday, 7 December 2025

جاري التحميل...

جاري التحميل...

عاجل
ترامب يحمل حفيده اللبناني: "يعملان بجهد!"

ترامب يحمل حفيده اللبناني: "يعملان بجهد!"

November 29, 2025

المصدر:

الوكالة الانباء المركزية

نشرت تيفاني ابنة الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، صوراً عبر خاصية "ستوري" عبر حسابها على "إنستغرام"، لوالدها وهو يحمل حفيده ألكسندر.

وعلّقت تيفاني على صور ابنها وأبيها بالقول: "الجدّ وألكسندر، يعملان بجهد".

وألكسندر المولود البكر لتيفاني من زوجها مايكل بولس ذي الأصول اللبنانية. وهو أيضا الحفيد الحادي عشر للرئيس الأميركي.

يُشار إلى أن مايكل هو ابن رجل الأعمال والملياردير اللبناني الأصل، مسعد بولس. ونشأ مايكل في مدينة لاغوس النيجيرية، وهو ينحدر من أصول لبنانية في عائلة ثرية جداً، إذ يمتلك والده في نيجيريا شركات تعمل في مجال السيارات والبيع بالتجزئة والبناء، تقدّر قيمتها بمليارات الدولارات.

وقد تلقّى بولس تعليمه في مدرسة للنخبة في نيجيريا قبل أن ينتقل إلى لندن لإكمال دراسته، فيما يعمل شقيقه فارس كممثل ومغنّي راب. وأسّست أسرتهما في نيجيريا "مجموعة بولس للمشاريع" و"مجموعة شركات SCOA"، التي يتم تداول أسهمها في البورصة.

وأما تيفاني فهي ابنة ترامب من زوجته الثانية، مارلا مابلز، وقد انتقلت للعيش مع أمها في ولاية كاليفورنيا بعد طلاق والديها. وتخصّصت بمجال يجمع بين علم الاجتماع والدراسات الحضرية، وتخرّجت في جامعة بنسلفانيا في عام 2016. وتابعت لاحقاً دراسات في القانون في جامعة "جورجتاون".

 

Posted byKarim Haddad✍️

عز الدين التقت رئيسي بلديّتين في أميركا: نعتزّ بنجاحات أبنائنا في الاغتراب
December 7, 2025

عز الدين التقت رئيسي بلديّتين في أميركا: نعتزّ بنجاحات أبنائنا في الاغتراب

التقت رئيسة لجنة المرأة والطفل النائب عناية عز الدين، كلاً من رئيس بلدية ديربورن هايتس Dearborn Heights محمد بيضون ورئيس بلدية ديربورن Dearborn عبدالله حمود، وهما من أصل لبناني فازا في آخر انتخابات بلدية شهدتها المدن الأميركية. 

ونقلت عز الدين خلال اللقاء، الذي حضره قنصل لبنان العام في ديترويت إبراهيم شرارة، وأعضاء من المجلسين البلديين، وممثلون عن مؤسسة الأمل، تحيات رئيس مجلس النواب نبيه بري إلى رئيسي البلديَّتين.

وأعربت عز الدين عن اعتزاز اللبنانيين بنجاحات أبنائهم في الاغتراب، مؤكدة أن تقديم نماذج ناجحة على المستويات الإدارية والعلمية والاجتماعية والاقتصادية في دول الانتشار يشكّل مصلحة لبنانية. كما أشارت إلى أهمية الدور الذي يلعبه المغتربون، ولا سيما من يتولّون مواقع مؤثرة، كجسر للحوار والتعارف، ومساهمتهم في تقريب وجهات النظر بين البلدين والشعبين، إلى جانب تقديم الصورة الحقيقية عن مجتمعاتنا بعيداً عن الصور النمطية السائدة.

وأشادت بما يُظهره كل من بيضون وحمود من تعلق بلبنان وتفاعل مع الأحداث والتطورات فيه، بما يعكس شعوراً عاماً لدى المغتربين اللبنانيين.

وكان اللقاء مناسبة تعرّفت خلالها عز الدين على أعضاء المجلسين البلديين، وعلى آليات العمل البلدي وكيفية متابعة احتياجات المواطنين.

 

الرئيس جوزيف عون يستقبل أسامة الرحباني لإطلاق مشروع «أسافر وحدي ملكًا» في مئوية منصور الرحباني
December 3, 2025

الرئيس جوزيف عون يستقبل أسامة الرحباني لإطلاق مشروع «أسافر وحدي ملكًا» في مئوية منصور الرحباني

استقبل فخامة رئيس الجمهورية اللبنانية العماد جوزيف عون في القصر الجمهوري الفنان والمؤلف الموسيقي أسامة الرحباني، في لقاء خُصِّص لعرض تفاصيل العمل الأوراتوريو السيمفوني الجديد «أسافر وحدي ملكًا»، الذي يُحضَّر لتقديمه للمرّة الأولى عالميًا في 13 كانون الثاني/يناير 2026، لمناسبة الذكرى المئوية لولادة الموسيقار الكبير منصور الرحباني.

وخلال اللقاء، استعرض الرحباني رؤية المشروع وأبعاده الفنية والفكرية، مشددًا على أنّ هذا العمل يشكّل تحية وفاء لإرث منصور الرحباني، ويهدف إلى إعادة تقديم فكره الفلسفي والإنساني من خلال صيغة أوراتوريو سيمفوني معاصرة تمزج بين الموسيقى والنصّ الغنائي والروحانية العميقة التي ميّزت تجربته.

كما تقدّم أسامة الرحباني بطلب تولّي فخامة الرئيس رعاية هذا الحدث الوطني وحضور العرض الافتتاحي، تقديرًا لقيمة المناسبة ولمكانة منصور الرحباني في الوجدان اللبناني والعربي، ولما يمثّله هذا المشروع من رسالة ثقافية جامعة تتجاوز حدود الفن إلى التأكيد على دور لبنان الحضاري.

ويشارك في العمل الفنانة هبة طوجي كأداء منفرد (Solo)، إلى جانب The Ukrainian Radio Symphony Orchestra وكورال جامعة سيدة اللويزة (NDU)، تحت إشراف كامل من المؤلف أسامة الرحباني. على أن يُقام الحفل في كنيسة Sacré Coeur – الجمّيزة، لما يحمله هذا الصرح من رمزية روحية وثقافية تتناغم مع طبيعة العمل ومضمونه الإنساني.

ويحظى المشروع بدعم من مؤسسة ADMAF في أبوظبي وبرعاية سعادة السيدة هدى كانو، في خطوة تعكس بعدًا عربيًا واسعًا للاحتفاء بإرث الرحابنة، وسط توقعات بحضور شخصيات رسمية وثقافية من لبنان والخارج.

ويأتي هذا العمل كتأكيد جديد على قدرة لبنان، رغم أزماته المتعددة، على البقاء منارة للإبداع والفكر والفن الراقي، وعلى استمرارية المدرسة الرحبانية كجزء أصيل من الهوية الثقافية الوطنية