https://www.traditionrolex.com/8


ما أكثر المكملات الغذائية التي يتم تناولها عشوائياً؟


On 22 December, 2022
Published By Tony Ghantous
ما أكثر المكملات الغذائية التي يتم تناولها عشوائياً؟

يتناول كثيرون المكملات الغذائية تلقائياً من دون استشارة طبيب ومن دون أن تكون هناك حاجة لذلك، ظناً أنها قادرة على توفير الحماية من الأمراض وأن تناولها آمن تماماً. في الواقع بحسب الدكتورة ألين طعمة، الاختصاصية في الطب الداخلي في مستشفى أوتيل ديو دو فرانس، للمكملات الغذائية، كما لأي دواء يمكن تناوله من دون دواع طبية آثار جانبية لا يمكن الاستهانة بها. وبالتالي من المفترض ألا يتناول المكملات الغذائية إلا من يحتاجها فعلاً.

 

 

 

 

 

ما أكثر المكملات الغذائية التي يتم تناولها عشوائياً؟

 

يحتل الفيتامين ج رأس اللائحة بين مختلف المكملات الغذائية التي يتم تناولها بطريقة عشوائية من دون استشارة طبيب ومن دون أن يكون هناك أي داع لذلك. فيظن كثيرون أن تناول الفيتامين ج يمكن أن يعزز المناعة ويوفر الحماية من الأمراض، خصوصاً في موسم الشتاء حيث تنتشر الفيروسات خاصة. بحسب طعمة ثمة مبالغة أكيدة في تناول المكملات الغذائية بين الناس. وبالنسبة للفيتامين ج خاصة ليس هناك أي أساس علمي لفكرة أنه يحمي من أمراض الشتاء أو من الإنفلونزا، كما يشاع. يحرص البعض على تناوله طوال أشهر ظناً أنه يمكن أن يعزز المناعة ويحمي من الإنفلونزا، فيما لم يثبت ذلك علمياً ولم يتبين أنه يحدث تغييراً. لذلك يعتبر هذا من الأخطاء الشائعة، مع الإشارة إلى أن الفيتامين ج كأي فيتامين آخر وكأي دواء له آثار جانبية في حال الإكثار من تناوله، وهو خاصة يترسب في الكلى ويمكن أن يشكل خطراً للمدى البعيد. مع ضرورة التأكيد أنه ما من دواء دون آثار جانبية أياً كان نوعه، خصوصاً في حال تناوله من دون حاجة إلى ذلك.

أما بالنسبة إلى الفيتامين د فيتناوله كثيرون أيضاً من دون أي دواع لذلك ومن دون التأكد من وجود نقص فيه. على الرغم من أهميته، لا بد من التأكد من وجود نقص، وعندها يوصى بتناوله أياً كانت المرحلة العمرية. وحتى في هذه الحالة، هناك جرعات محددة، فيما يلاحظ أن كثيرين يتناولون عشوائياً من دون حاجة لذلك وبجرعات كبيرة يمكن أن تشكل خطورة.  هناك فيتامينات عديدة يمكن إجراء الفحص الذي يسمح بالتأكد ما إذا كان هناك نقص فيها، ومنها الفيتامين د والفيتامين ب12 والفولات وغيرها، وعندها لا بد من تناول المكملات منها حكماً. عامة، ما من حاجة ليتناول من هم في سن الشباب ويتبعون نظاماً غذائياً متوازناً ومنوعاً المكملات، كما تؤكد طعمة. وحتى الزنك الذي يكثر الناس من تناوله، وقد تزايد معدلات استهلاكه خاصة في فترة انتشار الوباء نظراً للاعتقاد السائد بأن تناول الزنك يمكن أن يساعد على الحد من خطر التعرض لمضاعفات كورونا. في الواقع، لم يثبت علمياً أن الزنك يمكن أن يفيد هنا. في الواقع، ما من مشكلة في تناوله لفترة معينة، لكن المشكلة في تناوله للمدى البعيد، خصوصاً أنه لا يؤمن الحماية.

 

أما من هم أكبر سناً، فقد تكون هناك حاجة لتناول المكملات الغذائية، لاعتبارهم أكثر عرضة للنقص في الفيتامينات والمعادن، ومنها الفيتامين ب12. لكن يجب التأكد أولاً من وجود نقص قبل تناولها.

سواء بالنسبة للفيتامين د أو الفيتامين أ أو الفيتامين ج والفيتامينات ب المركبة يجب عدم تناولها بجرعات كبرى لأن الإفراط في تناولها يؤدي إلى مشكلات، وإن كانت معظم الفيتامينات تزول من الجسم، إذا كانت وظائف الكلى طبيعية. لذلك لا تؤخذ إلا عند الحاجة.

 

المصدر: "المصدر: النهار العربييتناول كثيرون المكملات الغذائية تلقائياً من دون استشارة طبيب ومن دون أن تكون هناك حاجة لذلك، ظناً أنها قادرة على توفير الحماية من الأمراض وأن تناولها آمن تماماً. في الواقع بحسب الدكتورة ألين طعمة، الاختصاصية في الطب الداخلي في مستشفى أوتيل ديو دو فرانس، للمكملات الغذائية، كما لأي دواء يمكن تناوله من دون دواع طبية آثار جانبية لا يمكن الاستهانة بها. وبالتالي من المفترض ألا يتناول المكملات الغذائية إلا من يحتاجها فعلاً. ما أكثر المكملات الغذائية التي يتم تناولها عشوائياً؟ يحتل الفيتامين ج رأس اللائحة بين مختلف المكملات الغذائية التي يتم تناولها بطريقة عشوائية من دون استشارة طبيب ومن دون أن يكون هناك أي داع لذلك. فيظن كثيرون أن تناول الفيتامين ج يمكن أن يعزز المناعة ويوفر الحماية من الأمراض، خصوصاً في موسم الشتاء حيث تنتشر الفيروسات خاصة. بحسب طعمة ثمة مبالغة أكيدة في تناول المكملات الغذائية بين الناس. وبالنسبة للفيتامين ج خاصة ليس هناك أي أساس علمي لفكرة أنه يحمي من أمراض الشتاء أو من الإنفلونزا، كما يشاع. يحرص البعض على تناوله طوال أشهر ظناً أنه يمكن أن يعزز المناعة ويحمي من الإنفلونزا، فيما لم يثبت ذلك علمياً ولم يتبين أنه يحدث تغييراً. لذلك يعتبر هذا من الأخطاء الشائعة، مع الإشارة إلى أن الفيتامين ج كأي فيتامين آخر وكأي دواء له آثار جانبية في حال الإكثار من تناوله، وهو خاصة يترسب في الكلى ويمكن أن يشكل خطراً للمدى البعيد. مع ضرورة التأكيد أنه ما من دواء دون آثار جانبية أياً كان نوعه، خصوصاً في حال تناوله من دون حاجة إلى ذلك. أما بالنسبة إلى الفيتامين د فيتناوله كثيرون أيضاً من دون أي دواع لذلك ومن دون التأكد من وجود نقص فيه. على الرغم من أهميته، لا بد من التأكد من وجود نقص، وعندها يوصى بتناوله أياً كانت المرحلة العمرية. وحتى في هذه الحالة، هناك جرعات محددة، فيما يلاحظ أن كثيرين يتناولون عشوائياً من دون حاجة لذلك وبجرعات كبيرة يمكن أن تشكل خطورة. هناك فيتامينات عديدة يمكن إجراء الفحص الذي يسمح بالتأكد ما إذا كان هناك نقص فيها، ومنها الفيتامين د والفيتامين ب12 والفولات وغيرها، وعندها لا بد من تناول المكملات منها حكماً. عامة، ما من حاجة ليتناول من هم في سن الشباب ويتبعون نظاماً غذائياً متوازناً ومنوعاً المكملات، كما تؤكد طعمة. وحتى الزنك الذي يكثر الناس من تناوله، وقد تزايد معدلات استهلاكه خاصة في فترة انتشار الوباء نظراً للاعتقاد السائد بأن تناول الزنك يمكن أن يساعد على الحد من خطر التعرض لمضاعفات كورونا. في الواقع، لم يثبت علمياً أن الزنك يمكن أن يفيد هنا. في الواقع، ما من مشكلة في تناوله لفترة معينة، لكن المشكلة في تناوله للمدى البعيد، خصوصاً أنه لا يؤمن الحماية. أما من هم أكبر سناً، فقد تكون هناك حاجة لتناول المكملات الغذائية، لاعتبارهم أكثر عرضة للنقص في الفيتامينات والمعادن، ومنها الفيتامين ب12. لكن يجب التأكد أولاً من وجود نقص قبل تناولها. سواء بالنسبة للفيتامين د أو الفيتامين أ أو الفيتامين ج والفيتامينات ب المركبة يجب عدم تناولها بجرعات كبرى لأن الإفراط في تناولها يؤدي إلى مشكلات، وإن كانت معظم الفيتامينات تزول من الجسم، إذا كانت وظائف الكلى طبيعية. لذلك لا تؤخذ إلا عند الحاجة. يتناول كثيرون المكملات الغذائية تلقائياً من دون استشارة طبيب ومن دون أن تكون هناك حاجة لذلك، ظناً أنها قادرة على توفير الحماية من الأمراض وأن تناولها آمن تماماً. في الواقع بحسب الدكتورة ألين طعمة، الاختصاصية في الطب الداخلي في مستشفى أوتيل ديو دو فرانس، للمكملات الغذائية، كما لأي دواء يمكن تناوله من دون دواع طبية آثار جانبية لا يمكن الاستهانة بها. وبالتالي من المفترض ألا يتناول المكملات الغذائية إلا من يحتاجها فعلاً. ما أكثر المكملات الغذائية التي يتم تناولها عشوائياً؟ يحتل الفيتامين ج رأس اللائحة بين مختلف المكملات الغذائية التي يتم تناولها بطريقة عشوائية من دون استشارة طبيب ومن دون أن يكون هناك أي داع لذلك. فيظن كثيرون أن تناول الفيتامين ج يمكن أن يعزز المناعة ويوفر الحماية من الأمراض، خصوصاً في موسم الشتاء حيث تنتشر الفيروسات خاصة. بحسب طعمة ثمة مبالغة أكيدة في تناول المكملات الغذائية بين الناس. وبالنسبة للفيتامين ج خاصة ليس هناك أي أساس علمي لفكرة أنه يحمي من أمراض الشتاء أو من الإنفلونزا، كما يشاع. يحرص البعض على تناوله طوال أشهر ظناً أنه يمكن أن يعزز المناعة ويحمي من الإنفلونزا، فيما لم يثبت ذلك علمياً ولم يتبين أنه يحدث تغييراً. لذلك يعتبر هذا من الأخطاء الشائعة، مع الإشارة إلى أن الفيتامين ج كأي فيتامين آخر وكأي دواء له آثار جانبية في حال الإكثار من تناوله، وهو خاصة يترسب في الكلى ويمكن أن يشكل خطراً للمدى البعيد. مع ضرورة التأكيد أنه ما من دواء دون آثار جانبية أياً كان نوعه، خصوصاً في حال تناوله من دون حاجة إلى ذلك. أما بالنسبة إلى الفيتامين د فيتناوله كثيرون أيضاً من دون أي دواع لذلك ومن دون التأكد من وجود نقص فيه. على الرغم من أهميته، لا بد من التأكد من وجود نقص، وعندها يوصى بتناوله أياً كانت المرحلة العمرية. وحتى في هذه الحالة، هناك جرعات محددة، فيما يلاحظ أن كثيرين يتناولون عشوائياً من دون حاجة لذلك وبجرعات كبيرة يمكن أن تشكل خطورة. هناك فيتامينات عديدة يمكن إجراء الفحص الذي يسمح بالتأكد ما إذا كان هناك نقص فيها، ومنها الفيتامين د والفيتامين ب12 والفولات وغيرها، وعندها لا بد من تناول المكملات منها حكماً. عامة، ما من حاجة ليتناول من هم في سن الشباب ويتبعون نظاماً غذائياً متوازناً ومنوعاً المكملات، كما تؤكد طعمة. وحتى الزنك الذي يكثر الناس من تناوله، وقد تزايد معدلات استهلاكه خاصة في فترة انتشار الوباء نظراً للاعتقاد السائد بأن تناول الزنك يمكن أن يساعد على الحد من خطر التعرض لمضاعفات كورونا. في الواقع، لم يثبت علمياً أن الزنك يمكن أن يفيد هنا. في الواقع، ما من مشكلة في تناوله لفترة معينة، لكن المشكلة في تناوله للمدى البعيد، خصوصاً أنه لا يؤمن الحماية. أما من هم أكبر سناً، فقد تكون هناك حاجة لتناول المكملات الغذائية، لاعتبارهم أكثر عرضة للنقص في الفيتامينات والمعادن، ومنها الفيتامين ب12. لكن يجب التأكد أولاً من وجود نقص قبل تناولها. سواء بالنسبة للفيتامين د أو الفيتامين أ أو الفيتامين ج والفيتامينات ب المركبة يجب عدم تناولها بجرعات كبرى لأن الإفراط في تناولها يؤدي إلى مشكلات، وإن كانت معظم الفيتامينات تزول من الجسم، إذا كانت وظائف الكلى طبيعية. لذلك لا تؤخذ إلا عند الحاجة. يتناول كثيرون المكملات الغذائية تلقائياً من دون استشارة طبيب ومن دون أن تكون هناك حاجة لذلك، ظناً أنها قادرة على توفير الحماية من الأمراض وأن تناولها آمن تماماً. في الواقع بحسب الدكتورة ألين طعمة، الاختصاصية في الطب الداخلي في مستشفى أوتيل ديو دو فرانس، للمكملات الغذائية، كما لأي دواء يمكن تناوله من دون دواع طبية آثار جانبية لا يمكن الاستهانة بها. وبالتالي من المفترض ألا يتناول المكملات الغذائية إلا من يحتاجها فعلاً. ما أكثر المكملات الغذائية التي يتم تناولها عشوائياً؟ يحتل الفيتامين ج رأس اللائحة بين مختلف المكملات الغذائية التي يتم تناولها بطريقة عشوائية من دون استشارة طبيب ومن دون أن يكون هناك أي داع لذلك. فيظن كثيرون أن تناول الفيتامين ج يمكن أن يعزز المناعة ويوفر الحماية من الأمراض، خصوصاً في موسم الشتاء حيث تنتشر الفيروسات خاصة. بحسب طعمة ثمة مبالغة أكيدة في تناول المكملات الغذائية بين الناس. وبالنسبة للفيتامين ج خاصة ليس هناك أي أساس علمي لفكرة أنه يحمي من أمراض الشتاء أو من الإنفلونزا، كما يشاع. يحرص البعض على تناوله طوال أشهر ظناً أنه يمكن أن يعزز المناعة ويحمي من الإنفلونزا، فيما لم يثبت ذلك علمياً ولم يتبين أنه يحدث تغييراً. لذلك يعتبر هذا من الأخطاء الشائعة، مع الإشارة إلى أن الفيتامين ج كأي فيتامين آخر وكأي دواء له آثار جانبية في حال الإكثار من تناوله، وهو خاصة يترسب في الكلى ويمكن أن يشكل خطراً للمدى البعيد. مع ضرورة التأكيد أنه ما من دواء دون آثار جانبية أياً كان نوعه، خصوصاً في حال تناوله من دون حاجة إلى ذلك. أما بالنسبة إلى الفيتامين د فيتناوله كثيرون أيضاً من دون أي دواع لذلك ومن دون التأكد من وجود نقص فيه. على الرغم من أهميته، لا بد من التأكد من وجود نقص، وعندها يوصى بتناوله أياً كانت المرحلة العمرية. وحتى في هذه الحالة، هناك جرعات محددة، فيما يلاحظ أن كثيرين يتناولون عشوائياً من دون حاجة لذلك وبجرعات كبيرة يمكن أن تشكل خطورة. هناك فيتامينات عديدة يمكن إجراء الفحص الذي يسمح بالتأكد ما إذا كان هناك نقص فيها، ومنها الفيتامين د والفيتامين ب12 والفولات وغيرها، وعندها لا بد من تناول المكملات منها حكماً. عامة، ما من حاجة ليتناول من هم في سن الشباب ويتبعون نظاماً غذائياً متوازناً ومنوعاً المكملات، كما تؤكد طعمة. وحتى الزنك الذي يكثر الناس من تناوله، وقد تزايد معدلات استهلاكه خاصة في فترة انتشار الوباء نظراً للاعتقاد السائد بأن تناول الزنك يمكن أن يساعد على الحد من خطر التعرض لمضاعفات كورونا. في الواقع، لم يثبت علمياً أن الزنك يمكن أن يفيد هنا. في الواقع، ما من مشكلة في تناوله لفترة معينة، لكن المشكلة في تناوله للمدى البعيد، خصوصاً أنه لا يؤمن الحماية. أما من هم أكبر سناً، فقد تكون هناك حاجة لتناول المكملات الغذائية، لاعتبارهم أكثر عرضة للنقص في الفيتامينات والمعادن، ومنها الفيتامين ب12. لكن يجب التأكد أولاً من وجود نقص قبل تناولها. سواء بالنسبة للفيتامين د أو الفيتامين أ أو الفيتامين ج والفيتامينات ب المركبة يجب عدم تناولها بجرعات كبرى لأن الإفراط في تناولها يؤدي إلى مشكلات، وإن كانت معظم الفيتامينات تزول من الجسم، إذا كانت وظائف الكلى طبيعية. لذلك لا تؤخذ إلا عند الحاجة."






إقرأ أيضاً

"أو.سي.دي"... كثرة استخدام الشاشات قد تصيب أطفالكم بـ"الوسواس القهري"
تناول كوبين أو أكثر من القهوة في اليوم قد يضاعف خطر الإصابة بقصور في القلب​

https://www.traditionrolex.com/8