حقق تيار اليمين المتطرف مكاسب إضافية في انتخابات البرلمان الأوروبي، شكلت زلزالا، رغم أنه لم يحصل على الأغلبية.
الترددات الأقوى للزلزال الأوروبي تظهر في فرنسا وألمانيا، حيث مُني كل من الرئيس إيمانويل ماكرون والمستشار أولاف شولتز بانتكاسة واضحة، دفعت ماكرون إلى حل الجمعية الوطنية والدعوة إلى انتخابات تشريعية مبكرة في الثلاثين من شهر يونيو الجاري.
وشكلت الخطوة اعترافا واضحا من ماكرون بالهزيمة، فيما رأى فيها البعض مؤامرة لقطع الطريق على زعيمة حزب التجمع الوطني مارين لوبان في الوصول إلى سدة الرئاسة.
في المقابل، بدت رئيسة الوزراء الإيطالية جورجيا ميلوني أبرز الفائزين في الانتخابات الأوروبية، سواء داخل بلادها أو على صعيد التكتل.
التصور المبدئي ليكيفة توزع المقاعد في البرلمان الأوروبي الجديد:
المصدر: "سكاي نيوز عربية - أبوظبي"